تهدف المدرسة إلى تعليم الذكور التفكير بذكاء، التصرف بحكمة والمشاركة بشكل كامل في عالم متغير يسوده التحدي.
باعتبارها واحدة من أفضل المدارس الداخلية في المملكة المتحدة، تشجع بيدفورد تلاميذها على أن يعملوا بأقصى طاقاتهم، أن يتعلموا القيادة والطموح، وإعدادهم نحو عالم مثير ومليئ بالتحديات بانتظارهم
الحياة بالنسبة للتلاميذ في المدرسة ممتلئة جداً، منذ سنواتهم الأولى، يتم تشجيع التلاميذ على الاستفادة الكاملة من فرص غير محدودة متوفرة أمامهم.
هناك مزيج مريح من مدارس الذكور النهارية، الأسبوعية والداخلية، وجميعها يتمتع بمرافق متميزة وحياة اجتماعية كاملة
يتم تشجيع ودعم الطموح الأكاديمي بقوة في أنحاء المدرسة، و يستمتع التلاميذ بدروس ملحة مصممة للتحدي الفكري وإثارة الفضول الطبيعي
تمتلك بيدفورد سجلاً أكاديمياً حافلاً وتاريخاً طويلاً من النتائج الامتحانية المثيرة للإعجاب في الشهادة الثانوية العامة، ومستوى آ، ودبلوم البكالوريا الدولية بصيغته السادسة
لقد حققت المدرسة، في السنوات الأخيرة، بعض أفضل النتائج في البكالوريا الدولية في البلاد
إن السعي نحو التفوق الأكاديمي من خلال مجموعة رائعة ومتنوعة من النشاطات اللامنهجية الرامية إلى تعزيز الاستقلالية وروح الجماعة بين التلاميذ من جميع الأعمار
تتمتع مدرسة بيدفورد بتاريخ رياضي عريق في الركبي، الهوكي، الكريكيت والتجديف وتمتلك مرافق رياضية حديثة ممتازة.
تهدف المدرسة إلى غرس حب الرياضة في نفوس جميع تلاميذها بشكل يستمر مدى الحياة، والذين يتم تشجيعهم على تجربة مجموعة واسعة من الألعاب الرياضية الجديدة خلال فترة وجودهم في المدرسة
يشغل الفن، الموسيقى والدراما أيضاً مكانة هامة في قلب المدرسة. مدرسة متطورة للموسيقى تشكل موطناً لقاعة مخصصة للعزف، في حين يقدم قسم الفنون للذكور مرافق حديثة وبيئة إبداعية محفزة
يستضيف مسرح المدرسة الخاص الذي يبلغ عدد مقاعده 250 كلاً من عروض المدرسة والعروض الاحترافية. يعيش التلاميذ الداخليون في واحدة من المنازل الداخلية الستة للمدرسة، يعمل كل منها كوحدة أسرية تحت توجيه مشرف للمنزل.
السكن عصري ومريح، مع مرافق واسعة النطاق تهدف إلى مساعدة الذكور على الشعور بأنهم في المنزل خلال فترة وجودهم في مدرسة بيدفورد